هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» أنْفَـاسٌ مُتَقطّعَـة
دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Icon_minitimeالخميس يونيو 14, 2012 6:01 pm من طرف مجرد جسد !

» عرض لببيع المنتدي
دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Icon_minitimeالسبت نوفمبر 19, 2011 5:03 am من طرف الزعيم

» جديد ال GTA son andreas برابط واحد و مباشر
دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Icon_minitimeالثلاثاء مايو 17, 2011 2:09 pm من طرف مجرد جسد !

» اغاني مجموعة السهام للتحميل
دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Icon_minitimeالأحد مايو 15, 2011 5:13 pm من طرف مجرد جسد !

» تحديثات ¤مهمة للاطلاع ¤ 3/2/2010
دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Icon_minitimeالأحد مايو 15, 2011 5:10 pm من طرف مجرد جسد !

» اربح من الفايسبوك مجانا
دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Icon_minitimeالسبت مايو 14, 2011 8:46 am من طرف TH£ l£gend

» وداعا للمجلدات باللون الأصفر ... منذ اليوم ...
دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Icon_minitimeالسبت مايو 14, 2011 5:44 am من طرف TH£ l£gend

» إعلان عن مباراة تلاميذ ضباط الصف
دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Icon_minitimeالسبت مايو 14, 2011 5:35 am من طرف TH£ l£gend

» اعلان .... فيزا لدولة الامارات
دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Icon_minitimeالجمعة مايو 13, 2011 12:43 pm من طرف NiNou

» ذاكرة فلاشية سعة 256 جيجابيت
دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Icon_minitimeالأحد مايو 08, 2011 4:30 am من طرف salah eddin

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
المواضيع الأكثر شعبية
اكثر من 2000 سيرفر جاهزه للتحميل.
تأثير الإنسان على التربة و كيفية المحافظة عليها
•!|موسوعة الحياة لكل مايخص الانسان |•!|نفسيا وجسديا ورياضيا.كل يوم جديد
الطبيعة و النشاط الإنساني
اغاني مجموعة السهام للتحميل
تعريف الاستنساخ
ما دور الانسان في حماية البيئة
تقرير عن مسلسل {اين ابي}
الإنسان كائن ثقافي
جديد مولاي احمد الحسني
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

شاطر | 
 

 دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الزعيم
Τηë ΚïñG
Τηë ΚïñG

 https://i.servimg.com/u/f60/15/40/37/88/uouo10.png

الزعيم

العمر : 78
ذكر
الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 3539
الْنِّقَاط الْنِّقَاط : 5
احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني 69583210
المزاج : دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني 3010
علم دولتي : دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Ma10
التَقييم : 38
تاريخ التسجيل : 31/12/2007
عضو في مـَـعْهَدْ : دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني M-logo10




دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Vide
مُساهمةموضوع: دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني   دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 30, 2008 1:33 pm

خيارات المساهمة
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQinD-g2ly1jzuz9ydIlu7QpnK4_gAnP4_rUqb0bDPUD-GltLOIRw&t=1
دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Th_th26010دروس من الهند والبرازيل/رشيد نينيدروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Th_th26010
دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني



تحولت فكرة مليون محفظة فجأة إلى مليون مشكلة. وعوض أن يأخذ الآباء
أبناءهم إلى المدارس أصبحوا يأخذونهم للوقوف أمام القيادات وبيوت المدراء
للاحتجاج بالشعارات الغاضبة على حرمان أطفالهم من حقهم في المحفظة
الملكية.


وحتى الذين تسلموا محافظهم وجد بعضهم أنها فارغة من الدفاتر
والكتب والأقلام. أما باعة الأدوات المدرسية فقد انزعجوا من كون برنامج
مليون محفظة حرمهم من مداخيل بيع أدوات السنة الدراسية الخاصة بالسنة
الأولى. أما المدرسون فقد انشغلوا بتنظيم عملية توزيع المحافظ ولم يعد
لديهم وقت لتنظيم عملية الدخول الدراسي الجديد.

وهكذا تحولت فكرة جيدة إلى مشكلة حقيقية. ولعل «الفتنة» التي
أحدثتها هذه المحافظ جديرة بالتأمل. فهي تعكس حالة التردي الشامل الذي وصل
إليه التعليم في المغرب. فهل بمحفظة بسيطة وبضعة أقلام ودفاتر وكتاب مدرسي
سيستطيع التعليم الأساسي الخروج من أزمته القاتلة.

جميل أن تتوجه «المحفظة الملكية» إلى أطفال الأسر الفقيرة. تلك التي يمكن
أن «يسمح» الأب في تعليم أبنائه لمجرد أنه لا يستطيع شراء أدوات المدرسة
لهم. لكن هل بالحقيبة وحدها يمكن أن نضمن استمرار أبناء الفقراء في الذهاب
إلى المدرسة إلى آخر المشوار الدراسي. طبعا لا. في البرازيل، تفتقت عبقرية
الرئيس لولا عن فكرة خلاقة لتشجيع الأسر الفقيرة على إرسال أبنائها إلى
المدارس. ليس طبعا بتوزيع الحقائب على أطفال الفقراء، وإنما بتوزيع منح
شهرية على كل أسرة تتعهد بإرسال أطفالها إلى المدرسة مع ضرورة التوفر على
كناش طبي لكل طفل يثبت تلقي الطفل للقاحات الضرورية في وقتها.

هذه الفكرة التي أطلقها الرئيس لولا، الذي لم يتخرج لا من مدرسة
القناطر والطرق بباريس، مثل المستشار الملكي مزيان بلفقيه صاحب مشروع
إصلاح التعليم، وإنما من معمل حقير للنجارة فقد فيه أحد أصابعه، اسمها
«البورصة العائلية». وقد تم إحداثها في برازيليا لاستهداف العائلات
الفقيرة والفقيرة جدا، قبل أن يتم تعميمها بعد النجاح الذي عرفته سنة 2003
على كامل التراب البرازيلي.

واليوم يستفيد من «البورصة العائلية» حوالي 46 مليون برازيلي
ينتمون إلى 12 مليون عائلة فقيرة. ويمكن للعائلة الفقيرة الواحدة أن تحصل
شهريا على منحة قدرها 40 أورو، أما العائلة الفقيرة جدا فيمكن أن تحصل على
70 أورو في الشهر.

وبفضل هذه البورصة العائلية استطاعت الحكومة البرازيلية أن تنقذ
من عتبة الفقر ملايين العائلات، بحيث نزلت نسبة الفقر من 34 بالمائة سنة
2003 إلى 25 بالمائة سنة 2006. وأظهرت المؤشرات الاقتصادية تقلصا ظاهرا
للفوارق الاجتماعية بين البرازيليين. والنتيجة أنه خلال سنة 2007 فقد
حوالي 1،4 مليون برازيلي الحق في الاستفادة من منحة «البورصة العائلية»،
لأنهم ببساطة غادروا عتبة الفقر ولم يعودوا في عداد الفقراء الذين
يستجيبون لشروط الاستفادة من المنحة.

مشكلتنا في المغرب مع عباقرة الإصلاح التعليمي أنهم يعتقدون أن التلميذ هو
المحفظة وكفى. وينسون أن مئات الآلاف من التلاميذ يحرمون من الدراسة فقط
لأن آباءهم يحتاجون إليهم في الحقول والمزارع والحظائر كمساعدين لكسب
قوتهم اليومي. كما ينسون أن مئات الآلاف من الفتيات يمنعهن آباؤهن من
الذهاب إلى المدرسة في القرى فقط لأن المراحيض مختلطة وليس فيها مراحيض
خاصة بالفتيات.

وإذا كان تلاميذ بعض مدراس مراكش يلجؤون إلى الحجارة للاستنجاء
بسبب غياب الماء، فمن المستحسن أن لا نتخيل حالة مدارس القرى البعيدة. ثم
كيف تريد من تلميذ يقطع خمسة كيلومترات مشيا على الأقدام تحت الشمس
والمطر، ببطن فارغة في الغالب، أن يستوعب الدرس وأن يحب المدرسة وأن يستمر
على هذا الإيقاع السيزيفي سنوات أخرى إلى أن ينتقل إلى المدينة.

الجواب يأتي من دولة لديها 450 مليون مواطن يعيشون تحت عتبة
الفقر، هي الهند. فقد قررت وزارة التعليم الهندية أن تمنح أطفال المدارس
وجبة غذاء يومية. هكذا توزع الهند يوميا 118 مليون وجبة على المدارس
لتشجيع الآباء على إرسال أبنائهم إليها.

إن الحل واضح للقضاء على الهدر المدرسي وتشجيع العائلات على
إرسال أطفالهم في العالم القروي إلى المدرسة. يجب أولا دعم هذه العائلات
ماديا وربط هذا الدعم بضرورة الحرص على تمدرس الأبناء، ثم بعد ذلك يجب
التكفل بتغذية هؤلاء الأطفال الجائعين الذين يأتون إلى المدرسة ببطون
فارغة.

وعندما أتذكر أيام المطعم في المدرسة سنوات السبعينات وكيف كان الأطفال
الفقراء والأيتام وأبناء الجنود المرابطين في الصحراء يتناولون وجباتهم
بانتظام بعد الانتهاء من الحصة الصباحية والمسائية في المطعم، أتأسف على
ذلك الزمن الجميل الذي كانت فيه المدرسة امتدادا للبيت. كان المغرب آنذاك
يتوصل بمعونات عن طريق «برنامج ميدا» الأوربي، وكانت أطنان الزيت والدقيق
والزبدة ومصبرات سمك التونة والجبنة الغنية بالبروتينات والمواد المقوية
للجسم تأتي من أمريكا في إطار برنامج المساعدات الغذائية. ويبدو أن بعض
مسؤولي ذلك الزمن لم يفهموا جيدا عبارة «هدية من الولايات المتحدة
الأمريكية لا تباع ولا تشترى» التي كان الأمريكيون يكتبونها فوق
مساعداتهم، ولذلك شرعوا ينزلون تلك المساعدات إلى الأسواق لبيعها. فطارت
المساعدات وطارت معها «الميدا» التي كان يرسل عبرها الأوربيون إعاناتهم
وبقي أطفال المدارس بلا طعام.

عباقرة الإصلاح التعليمي يغمضون أعينهم عن كل هذه التفاصيل التي بدونها
تفقد المدرسة طعمها، خصوصا في دولة كالمغرب يعيش ربع سكانها على عتبة
الفقر. وفي مقابل الصمت حول هذه التفاصيل، يحلو لهؤلاء العباقرة تقديم
المشروع الاستعجالي الحالي كثورة حقيقية في مجال إصلاح التعليم، في الوقت
الذي نرى أن الأرقام التي قدمها المشروع في ما يخص بناء الفصول الدراسية
لا تخرج عن الأرقام العادية المعمول بها منذ سنوات التسعينات. فعندما يقول
وزير التعليم وكاتبته العامة أن الوزارة ستهيئ 12000 فصل دراسي، فإنهما
ينسيان أن عبد الله ساعف مثلا عندما كان وزيرا للتعليم ترك نفس هذا العدد
من الفصول، منها 40 ألف فصل في العالم القروي. وفي المخطط الحالي تفتخر
وزارة التعليم في توقعاتها بإنشاء 12 ألف قسم بمعدل ثلاثة آلاف قسم كل
سنة.

وتنسى
أنه بين سنة 1999 و2002 بنت الوزارة أكثر من هذا الرقم، والشيء نفسه
بالنسبة للداخليات ومستلزماتها. وهكذا فوزارة التعليم الحالية على عهد
خشيشن تريد أن تقدم مشاريع أطلقت منذ سنوات كمشاريع أطلقت للتو في إطار
البرنامج الاستعجالي لإصلاح التعليم. وهذا اسمه الطنز بالعربية تاعرابت.

عندما أعطينا مثالين لدولتين كالهند والبرازيل استطاعتا أن تضعا
برامج فعالة وملموسة لتشجيع التعليم والقضاء على الفقر، فقد كنا نريد أن
نقول بأننا في المغرب مطالبون بالسير في نفس الاتجاه. لقد أدركت الهند أن
التعليم والتكوين هو قشة الخلاص الذي يمكن أن يجعل منها إحدى الدول
الرائدة في التكنولوجيا الدقيقة. واليوم يستحيل أن تعثر على دولة واحدة لا
تصدر إليها الهند تقنياتها الحديثة في مجال المعلوميات الدقيقة. أما
البرازيل فقد فهمت بأن مستقبلها رهين بتعليم أبنائها وإخراجهم من الفقر
والشوارع. واليوم لم نعد نسمع عن عصابات تسخرها الشرطة في المدن السياحية
البرازيلية لصيد أطفال الشوارع بالرصاص وأخذ مقابل مادي على كل رأس.

إننا مقبلون خلال سنوات قليلة على وضعية مشابهة لما عاشته
البرازيل سنوات التسعينات بسبب كارثة أطفال الشوارع. فلدينا في شوارع
الدار البيضاء وحدها خمسة آلاف أم عازبة تجر أبناءها معها رغم وجود 600
حالة إجهاض سري يوميا في المغرب أغلبها ناتج عن حمل غير شرعي.

إذا لم تضع الدولة مخططا عاجلا لإعادة الأطفال إلى مقاعد
المدارس، وخلق بنيات لاستقبال أطفال الشوارع والأطفال المتخلى عنهم وإعادة
إدماج أمهاتهم عوض تركهم في الشوارع يفرخن قنابل الغد، فإن المغرب سيجد
نفسه بعد سنوات قليلة وجها لوجه أمام كارثة إنسانية حقيقية.

وأعتقد أن هذا التحدي يتطلب لمواجهته شيئا آخر أكبر وأمتن من محفظة من القماش
.
الموضوعالأصلي : دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني  المصدر : مــ ـعهد ســـ ــماء المغرب
الموضوع الأصلي : دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني  المصدر : سماء المغرب التطويري
توقيع العضو الزعيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر

 https://i.servimg.com/u/f60/15/40/37/88/uouo10.png

avatar




دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Vide
مُساهمةموضوع: رد: دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني   دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Icon_minitimeالسبت أبريل 24, 2010 2:17 pm

خيارات المساهمة
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQinD-g2ly1jzuz9ydIlu7QpnK4_gAnP4_rUqb0bDPUD-GltLOIRw&t=1
دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Th_th26010دروس من الهند والبرازيل/رشيد نينيدروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني Th_th26010
دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني 401241
الموضوعالأصلي : دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني  المصدر : مــ ـعهد ســـ ــماء المغرب
الموضوع الأصلي : دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني  المصدر : سماء المغرب التطويري
توقيع العضو زائر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

دروس من الهند والبرازيل/رشيد نيني

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

لا تنسى إن الإشهار أو الردود العشوائية تعرضك للطرد الفوري


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: 
| .:: سََمَــاءْ المنتديات العامــــــــة ::. |
 :: ♠ اّلمنْتدٍي آلعآمــْ ~
-

Power By:  Houssam Elhatifi 2011

 https://i.servimg.com/u/f62/12/72/05/98/copie_10.png
©phpBB | انشاء منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع
MAROCSKY 2007 -2011