هذه بعض من أنوار محمد صلى الله عليه وسلم فهل تشاركوا معى فى نشرها
*** 1- حسن الخلق
* ما من شيئ أثقل فى ميزان المؤمن يوم القيامة من حسن الخلقرواه الترمذى
* إن من أحبكم إلى وأقربكم منى مجلسا يوم القيامة احاسنكم أخلاقارواه الترمذى
* إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائمرواه ابى داود
* كان صلى الله عليه وسلم يقول اللهم كما أحسنت خَلقي فأحسن خُلقي رواه أحمد
-حسن الخلق مع الله بان تتلقي أحكامه الشرعية بالرضا والتسليم، وأن لا يكون في نفسك حرج منها ولا تضيق بها ذرعا، فإذا أمرك الله بالصلاة والزكاة والصيام وغيرها فإنك تقابل هذا بصدر منشرح.
-حسن الخلق مع العباد هو بسط الوجه وبذل المعروف وكف الأذى
2- التبسم
* تبسمك فى وجه أخيك صدقةرواه الترمذى
* عن جرير قال ما حجنى رسول الله منذ أسلمت ولا رآنى إلا تبسم فى وجهىرواه الترمذى
3- اللطف مع الأطفال
* كان يلاطف الأطفال ويداعبهم قال انس إن كان النبى ليخالطنا حتى يقول لاخ صغير لى يا ابا عمير ما فعل النغير (النغير نوع من العصافير) رواه ابن ماجه
* أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم على غلمان يلعبون فسلم عليهم رواه ابى داود
4- حسن معاملة الزوجة
*روي أنه صلى الله عليه وسلم وضع ركبته لتضع عليها زوجه صفية رضي الله عنها رجلها حتى تركب على بعيرها رواه البخاري.
*أن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عائش هذا جبريل يقرئك السلام . متفق عليه
*عن عائشة رضي الله عنها قالت'خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره، وأنا جارية لم أحمل اللحم ولم أبدن، فقال للناس: اقدموا فتقدموا، ثم قال لي: تعالي حتى أسابقك فسبقته، فسكت عني حتى إذا حملت اللحم وبدنت خرجت معه في بعض أسفاره، فقال للناس: تقدموا فتقدموا، ثم قال لي: تعالي أسابقك فسبقني، فجعل يضحك وهو يقول هذا بتلك' رواه أحمد.
*عن عائشة قالت: كنت أتعرق العظم (هو العظم الذى عليه لحم) وأنا حائض فأعطيه النبي صلى الله عليه وسلم فيضع فمه في الموضع الذي فيه وضعته وأشرب الشراب فأناوله فيضع فمه في الموضع الذي كنت أشرب منه رواه ابى داود
* وعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان يخيط ثوبه ويخصف نعله ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم - رواه أحمد.
*ومن دلائل شدة احترامه وحبه لزوجته خديجة رضي الله عنها، إن كان ليذبح الشاة ثم يهديها إلى خلائلها (صديقاتها)، وذلك بعد مماتها رواه البخاري.