أسطورة الحب الأول بيت الحقيقة و السراب هل صحيح أننا لا ننسي الحب الأول؟
و أننا نظل نحمله بين جوانحنا طوال العمر.
هل يمنعنا الحل الأول من أن نحب بعد أنتهائه؟
هل نضل فى شوق إلى محبوبنا الأول؟
أوليس فى هذا ضرب من السذاجة العاطفية أو الرومانسية التى سرعان ما نغادرها حين نفارق عالم الصبا و ندخل عالم النضج؟
هل للحب الأول وجود فعلا أم انه مجرد وهم صنعناه لأنفسنا؟
يقول الشاعر أبو تمام:
ما الحب إلا للحبيب الأول
كم منزل فى الأرض يألفه الفتى
و حنينه أبدا لأول منزل
و يقول الشاعر أحمد عبد المعطى:
أرأيت إلى ورق غادر شجرة
هل يستوطن شجرا أخر؟
انتم احبائى ما رأيكم
هل الحب الاول حقيقة فعلاً أم وهم نصنعه لنبرر به فشلنا فى الحب مرة اخرى ؟؟
أسطورة الحب الأول بيت الحقيقة و السراب
هل صحيح أننا لا ننسي الحب الأول؟
و أننا نظل نحمله بين جوانحنا طوال العمر.
هل يمنعنا الحل الأول من أن نحب بعد أنتهائه؟
هل نضل فى شوق إلى محبوبنا الأول؟
أوليس فى هذا ضرب من السذاجة العاطفية أو الرومانسية التى سرعان ما نغادرها حين نفارق عالم الصبا و ندخل عالم النضج؟
هل للحب الأول وجود فعلا أم انه مجرد وهم صنعناه لأنفسنا؟
يقول الشاعر أبو تمام:
ما الحب إلا للحبيب الأول
كم منزل فى الأرض يألفه الفتى
و حنينه أبدا لأول منزل
و يقول الشاعر أحمد عبد المعطى:
أرأيت إلى ورق غادر شجرة
هل يستوطن شجرا أخر؟
انتم احبائى ما رأيكم
هل الحب الاول حقيقة فعلاً أم وهم نصنعه لنبرر به فشلنا فى الحب مرة اخرى ؟؟
ayoub